تقولُ قارِئَتي
إلـيـكَ عـنِّـي ..
فَـقَـارِئَـتـي تـقــول:
حصانُ وُدِّك من فِعْلِ خِلِّكَ مُستَذير
ذاكَ الـذي يـدَّعي , وتحسَبهُ هُيامٌ
تـقـول قـارئـتي: إنَّـه سـرٌ خـطـير
ما ذاك حبٌ فـيـكَ , ولا كـان تيماً
لِـوُرُودِ مـاءٍ بِجَـدْولِـكَ الـصَّـغـيـر
اتَـظُـنُ انَّ مِنْجَـلهُ
الــذي يُـخـفـي
مـا زالَ زاهٍ بـكُسـوتِه الحــريـر ؟
فـإن كُـنـتَ لَـمْ تُدرِكِ
المعـنى لهذا
فغـداً يأتي ثُمَ يُـصـلـيـكَ السَّـعـيـر
جار سهيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق